أولا عتبة النص :
1- ملاحظة النص واستكشافه
:
أ - العنوان: تركيبيا يتكون عنوان النص من ثلاث كلمات تكون فيما بينها مركبا إضافيا (قيم الإسلام) مسبوقا بحرف الجر ويمكن تقدير المبتدأ المحذوف هنا بقولنا : “هذا من قيم الإسلام” ، فيصبح العنوان مركبا إسناديا من مبتدإ وخبر (المبتدأ : هذا – الخبر : من قيم)
أما دلاليا فتدل “من” على التبعيض ، بمعنى : بعض من قيم الإسلام .
أ - العنوان: تركيبيا يتكون عنوان النص من ثلاث كلمات تكون فيما بينها مركبا إضافيا (قيم الإسلام) مسبوقا بحرف الجر ويمكن تقدير المبتدأ المحذوف هنا بقولنا : “هذا من قيم الإسلام” ، فيصبح العنوان مركبا إسناديا من مبتدإ وخبر (المبتدأ : هذا – الخبر : من قيم)
أما دلاليا فتدل “من” على التبعيض ، بمعنى : بعض من قيم الإسلام .
ب-
نوعية النص: النص عبارة عن آيات
بينات من الذكر الحكيم تندرج ضمن القصص القرآني.
ج- بداية النص : تشير إلى توجه موسى عليه السلام إلى مدين.
د- نهاية النص: تشير إلى اتفاق موسى مع أب البنتين على أمر ما و إشهاد الله على ذلك.
2- بناء فرضية القراءة:
ج- بداية النص : تشير إلى توجه موسى عليه السلام إلى مدين.
د- نهاية النص: تشير إلى اتفاق موسى مع أب البنتين على أمر ما و إشهاد الله على ذلك.
2- بناء فرضية القراءة:
بعد قراءة أولية للنص القرآني نفترض أن موضوعه يتناول قصة موسى عليه السلام
و المرأتين..
ثانيا الفهم :
1- الايضاح اللغوي :
- تذودان : تحبسان وتمنعان غنمهما عن ورود الماء
- حتى يصدر الرعاء : حتى ينصرف الرعاة ويرجعوا
- الحجج : السنوات ، مفردها : حجة.
2- الفكرة المحورية للنص :
قصة موسى عليه السلام من توجهه إلى مدين ومساعدته لامرأتين في سقي غنمهما إلى غاية مكافأته على مروءته وأخلاقه الفاضلة.
1- الايضاح اللغوي :
- تذودان : تحبسان وتمنعان غنمهما عن ورود الماء
- حتى يصدر الرعاء : حتى ينصرف الرعاة ويرجعوا
- الحجج : السنوات ، مفردها : حجة.
2- الفكرة المحورية للنص :
قصة موسى عليه السلام من توجهه إلى مدين ومساعدته لامرأتين في سقي غنمهما إلى غاية مكافأته على مروءته وأخلاقه الفاضلة.
ثالثا :
التحليل :
1
- أحداث قصة موسى عليه السلام :
* [ من الآية 22 إلى الآية 24 ]
- اتجاه موسى عليه السلام إلى مدين ، ولقاؤه بامرأتين عاجزتين عن سقي غنمهما وتأثره لحالهما وسقيه لهما.
* [من الآية 25 لإلى الآية 28 ]
- استدعاء الأب موسى عليه السلام لمكافأته على صنيعه باستئجاره راعيا لغنمه وتزويجه إحدى ابنتيه.
* [ من الآية 22 إلى الآية 24 ]
- اتجاه موسى عليه السلام إلى مدين ، ولقاؤه بامرأتين عاجزتين عن سقي غنمهما وتأثره لحالهما وسقيه لهما.
* [من الآية 25 لإلى الآية 28 ]
- استدعاء الأب موسى عليه السلام لمكافأته على صنيعه باستئجاره راعيا لغنمه وتزويجه إحدى ابنتيه.
2- القيم المحمولة في النص :
الآيات التي
تناسبها
|
القيم
|
- “فسقى لهما”
|
- المروءة
|
-“فقال رب إني
لما أنزلت إلي من خير فقير”
|
- الاستسلام لله
|
- “تمشي على
استحياء”
|
- الحياء والعفة
|
- “إن أبي يدعوك
ليجزيك أجر ما سقيت لنا”
|
- مبادلة الإحسان
بالإحسان
|
- “خير من استأجرت
القوي الأمين”
|
- الأمانة والقوة
|
3- شخصيات القصة :
أوصافها
|
الشخصيات
|
- متوكل على الله
– ذو مروءة – قوي أمين -
|
- موسى عليه
السلام
|
- راعيتان –
عفيفتان -
|
- المرأتان
|
- شيخ كبير – مواس
لموسى – من الصالحين – مبادل للإحسان بالإحسان.
|
- أب المرأتين
|
ثالثا التركيب والتقويم
:
1-التركيب : يسرد النص القرآني
قصة موسى عليه السلام لما توجه إلى مدين بحثا عن الأمن و الاستقرار، فكان قدره أن
يجد امرأتين تجتهدان في سقي غنمهما لعجز أبيهما الشيخ الكبير عن ذلك،و بعد مساعدته
لهما أبلغتا الأب بجميله ،و طلبه لمكافأته ،فاقترح عليه أن يزوجه إحدى بناته و
يستأجره راعيا لغنمه،فكان له ذلك بعد اتفاقهما.
0 التعليقات:
إرسال تعليق